الخميس، 6 مايو 2010

الميكروسكوب الفلورنسي*

الميكروسكوب الفلورنسي *:•كثيرا من الكائنات الحية الدقيقة والبكتيريا تتخذ سلوكا غير طبيعي ومعقد أثناء دورة حياتها عند دخولها جسم الإنسان فمن الممكن أن تغير شكلها أو وظيفتها فتجعل العلماء غير قادرين على إجراء أي اختبارات عليها وبالتالي إيجاد العلاج المناسب .من هنا وجدت الحاجة إلى المجاهر بصفة عامة والمجهر الفلورنسي بصفة خاصة الذي يبنى على إطلاق الذرات لطيف ناتج عن امتصاص الإشعاع من مصدر أخر,وبالتالي يتم الاستفادة بشكل كبير من العينة بجعلها مصدرا ضوئيا في حد ذاتها والتي يمكن أن تكون مشعة في طبيعتها مثل الكلوروفيل و بعض المعادن المشعة أو مرتبطة مع مواد كيميائية مشعة .مبدأ العمل :استخدام تقنية المجهر وربطها بمصدر للأشعة فوق البنفسجية لإنتاج رؤية واضحة

يمكنك مشاهدة الفيديو الذي يعرض عن خطوات استخدام المجهر الضوئي



الميكروسكوب الضوئي
وتعتمد هذه الميكروسكوبات بصورة أساسية على استخدام العدسات الزجاجية والضوء المرئي . الميكروسكوب الضوئي هو جهاز من المكونات الأساسية بالمعامل الطبية والبحثية حيث يستخدم فى الفحص المجهرى للأشياء التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة مثل فحص عينات البراز /البول / وعد مكونات الدم (كريات الدم الحمراء /البيضاء /الصفائح ) عد السائل المنوي / وفحص الأنسجة والعديد من المهام الأخرى.

الميكروسكوب البدائي



في عام 1665م, استطاع العالم الأنجليزيّ ،روبرت هوك، اختراع الميكروسكوب البدائيّ الذي لا يشبه الميكروسكوب المستعمل في المعامل اليوم اسمه المجهر المركب . عند فحص قطعة من نبات الفلين تحت ميكروسكوبه البدائيّ اكتشف أنها تتركب من تراكيب كثيرة تشابه خلايا النحل. وسمّاها خلايا.